ضحكتك لـ غيري تذبحني

addthis_pub = 'n-gmr.com';

ضحكتك لـ غيري تذبحني

.

قيـل !
" الغيرة " قد توهّج الحُب , وقد " تحرقــُه " ,
لگِن !
مَن مِنا بإستطاعتِه التحگُّم بمشاعره سواءاً غيره أم غضب أم أيّ آحساسُ ُ
مفاجئاً قد يطرأ بداخله .. ويتخذ القرار بـ تنفسه .. أم خنـقـُه !!
مَن يخنقه .. محسُود من قِبل گُل البشر ,!

قال الشاعر :

إنيّ أغارُ عليگِ من عينيگِ
من بائعات الوَرد في خدّيگِ
من فاحم الشـَّعر الگثير محوري گالليل
مسدُولاً حتىآّ گتفيگِ
عِندَ إنفراج السّحر ..من شفتيگِ ,
,
أؤيّد البعضُ منگمُ حينَ قال ..

" للغيرةِ حُدود " ..

وأعرف أيضاً إذا ترحلـت هذهِ الغِـيرّة مِن اللُب ترحّلت مِنهُ المحبة ,
لگن ..ماحيلة " عاشق ٍ" مجنوُن ..!
نسيَ طَعم " العقلانيّة " ,

مؤگد أن للجنوُنِ فنوُن ..! /وللغيرة ِ " جنون " ,,,

( مَشهَد 1 ) !

گنتُ جالساً بجانب من أحِب ! نـتجاذب أطراف الحديث والدردشات ,
مُؤگّد أن گل من يجلس مع أقرب مخلوق ٍ عِنده .. لا يحبذ أي مقاطعه !
أو .. دخول أطراف ٍ أخرىآ .. حتىآ لو بالحوار نفسه بمعنىآ أنگ لا تحبذ
سماع من تحب يتحدث عن شخص ٍ آخر ,’
وفجأة .. آخذ ذلگَ الـ " أنانيّ " بالمناداة .. والذيّ قطع أجمل سلسلة مشاعر
بيني وبينه! وأقصد بالأناني هُوَ " الجـوال ".. نعَم لقد رنّ هاتفه النقال ,

بالطبع أخذت أگملْ حديثي أنا " ظناً " منيّ بأنهُ سيتجاهل المُتصل .!
لگنهّ لم يتجاهله ! .. تجاهلني أنا ., ظننت أنهُ بالأمر العاجل .. فـ آنتظرتهُ لـ دقائق
لگن الأمر..لا أجد وصف ٍ له .. !
سوىآ
شوق مُتصل ٍ لـ محبوبي ! ..
لمْ أستطع سوىآ آن "أجْمَعني" وألملم آخر ضحگة ٍ له / وگلمة / ونظره / وأشياءً قد تهوّن علي
وترثيني! .. وهي بعبارةِ عزاء ٍ لي ,
وآنصرفت گـ قتيل ٍ مغـرور لا يرغب بإظهار ألمِه " للموت "..
" لستُ حقوداً " ..
لگنيّ إلىآ يومگُم هذا .. أحمل من الگُره ماحملته قط لذاگ المُتصل ,
" ضحـگتـگ لـغيري .. تذبحني " ,,

( مَشهد 2 ) !

أنـثايْ .. گانت حالته " مُتصل " معي في " المسنجر " ,
وفي قلبي " مُتصل " .. وشوقيّ له " مُـتصل ".. إلا عَتبي ولومي گانا في حالة " الظهور دُون إتصال" ,
گنتُ أمارس معه شغبَ طفل ٍ عاشق بإغاظته وبعض ٍ من الحرگات التي
لا نراها إلا بين طفلين لا يعلمان لما هُما بجانب بعضهم البعض! ,
وفجأة .. وجدتُ عبارة في أعلىآ المُحادثة .. وهي " بالرسالة الشخصية " ..
عبارة يتضح بأنها موجهـة " لـغيري ".. آشتمّ من خلالها رائحة إهتمام ٍ مُرتحل له
لا أدري ! ماذا حدث لگن .. حدث ماحدث حينها ,/!

" ضحگتگ لـ غيري تذبَحْـني " ,
,
,
( بس تحمّـل گل جنوني ) !.

أعلم بأنگم قد تلومُون محبوبي!
وأعلم البعض منگمُ قد يستغرب حالة الغيرة عندي!,
لگنيّ گم حاولت أن ألجم مشاعر الغيرة .. لگن للأسف لجمتُ معها مشاعر حبي له
وشعر بأني لا أهتمّ له!
ولا أبالي بوجُوده

فـ عاودتُ بغيرتي له .. وعاوَد معي .. جنوني به ,
وعرفت أن غيرتي ../ ! أحرقـتـني !!
,
وإني أحُبگ ,,

،

أنت هل تغارعلنآ من تحب ؟!